السبت، 4 يوليو 2009

كن معا (الحملة الدولية للافراج عن النواب المختطفين )

بسم الله الرحمن الرحيم

الى السادة اعضاء مجلس الشعب
الى الاحرار فى كل مكان
الى الاخوة المدونين
الى من اتخذ قضية فلسطين
قضية عقيدة
الى من لديه كل جهد وامل
قادر ان يساهم معنا
لقد اقيمت
الحملة الدولية للافراج عن النواب المختطفين
من هذا المنطلق ندعوا الكل
الى السعى للافراج عن النواب الفلسطنين من سجون الاحتلال الصهيونى
كلا منا يساهم بكل طاقته
ارجوا من السادة نواب مجلس الشعب
تصعيد الحملة
فى مجلس الشعب
وفى البرلمنات الاوربية
من الاحرار فى جميع انحاء العالم
توعية الشعوب
والضغط على الحكومات
من الاخوة المدونين تفعيل الموضوع فى المدونات
ومراسلة
المدونات والمنتديات
وخصوصا الغربية
لتفعيل الحملة
وهذا جزء من حديث
الاستاذ مشير المصرى
رئيس الحملة
الدولية للافراج عن النواب المختطفين





النائب مشير المصري رئيس "الحملة الدولية للإفراج عن النواب المختطفين".. هل لكم أن تعطونا تعريفًا بالحملة التي ترأسونها؟

** بدايةً.. دعني أشكر "المركز الفلسطيني للإعلام" على اهتمامه الكبير بهذه القضية المهمة، ونحن نؤكد أنه مضى ثلاثة أعوام متواصلة على اختطاف نواب المجلس التشريعي الفلسطيني من قِبل الاحتلال الصهيوني أمام مرأى العالم ومسمعه، وهذا شكَّل سابقة خطيرة وجريمة سياسية وانتهاكًا صارخًا لمبادئ القانون واتفاقية "جنيف" الرابعة، ناهيك عن تجاوز الاحتلال قواعد الديمقراطية وأسس احترام إرادة الشعوب.

وإن الاحتلال الصهيوني يصر حتى الآن على انتهاك كرامة الديمقراطية بل ومحاكمتها من خلال استمراره في اختطاف النواب وتقديمهم إلى المحاكمات، والإمعان في ذلك بتمديد محكومياتهم غير الشرعية بعد انتهائها؛ بغية تغييبهم خلف قضبان السجون طيلة الدورة الانتخابية.

ومن منطلق رفضنا القاطع لاختطاف النواب ومحاكمتهم، واللذين شكلا محاكمة للديمقراطية واختطافًا لنتائجها، وإدراكًا منا أن مكان هؤلاء النواب المختطفين ليس في أقبية السجون ولكن في مواقعهم البرلمانية التي اختارهم لها الشعب الفلسطيني عبر صناديق الاقتراع واستمرارًا للجهود التي بذلت دفاعًا عن هذه القضية، وتوحيدًا لطاقات البرلمانيين والأحرار في العالم وصولاً إلى فجر حرية النواب المختطفين.. فقد قرَّرنا إطلاق "الحملة الدولية للإفراج عن النواب المختطفين".

ونحن في "الحملة الدولية للإفراج عن النواب المختطفين" نؤكد رفضنا القاطع للقرصنة الصهيونية والتدخل الفظ في الشأن الداخلي الفلسطيني ومحاولات تغيير الخارطة السياسية الفلسطينية عبر اختطاف النواب ونسف الخيار الديمقراطي، ونطالب بضرورة تحرك المجتمع الدولي لحماية القيم الإنسانية والأخلاق الديمقراطية ومواجهة الانتهاكات الصهيونية للأعراف والمواثيق الدولية، كما ندعو البرلمانيين في العالم وكل الأحرار إلى الانضمام إلى هذه "الحملة الدولية للإفراج عن النواب المختطفين" وتحمُّل مسؤولياتهم في الدفاع عن الديمقراطية، والعمل على تشكيل رأي عام عالمي ضاغط للإفراج عن النواب وتجريم هذه السياسة "الإسرائيلية" الخطيرة.

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا اخت شهيدة
ورزقك االله الشهادة علي اعتاب المسجد الاقصي ان شاء الله
وااحنا معاكم باذن الله
وربنا يفك اسرنا واسر المخطوفين من شرفاء هذه الامة
جزاك الله خيرا
وجزا الله حبيبي المشير خيرا كثيرا
والسلام عليكم

جذور الأمل يقول...

جُزيت خيرا أختي شهيدة والحمد لله الذي رزقنا أمثالك ممن يحملون هم الدين والمقدسات .
بوركتِ أختي .

حمساوية يقول...

مدونة رائعه اختى وربنا يرزقنا الشهداة واياكم انشاء الله على بابا المسجد الاقصى ونستشهد من اجل تحرير هذه الارض الطاهرة المقدسة

مدحت محمد يقول...

دولة زبالة ربنا يرسل عليهم ريح لاتذر منهم احد